الــمــحــــاور السيد مازن الغلاييني
- تعريف بالبوالص الرئيسية الأربعة والمطلوب شراؤها حسب الإتفاقيات الدولية العاملة والمنظمة لقطاع الطيران.
- الإجراءات المتبعة قبل وبعد عملية تجديد العقود الأربعة والتي تشمل :
- تحديد البيانات المطلوبة من شركات الإعادة والمتعلقة بالطائرات من حيث نوعها وقيمتها وإتفاقيات الشراء / الإستئجار وعقود الصيانة وقطع غيار الطائرات المملوكة / المستأجرة، معلومات المسافرين والأمتعة والشحن وكافه العقود التجارية والخدماتية...وذلك بالتواصل مع الجهات المختصة داخل الشركة كالدائرة التجارية، المالية، التخطيط، العمليات الجوية، الهندسة، السلامة العامة، الشحن الجوي، خدمات المسافرين، القانونية، علاقات المسافرين والموارد البشرية كلاً حسب نوع البيانات.
- مراجعة شاملة للمطالبات المسددة وغير المسددة سواء للطائرات أو الطرف الثالث من أمتعة وشحن وركاب وإعداد الإجتماعات اللازمة داخلياً وخارجياً (محامي التأمين ومسوي الخسائر) للوصول لرقم عامل الخسارة الفعلي قبل تقديمه للأسواق العالمية.
- تطبيقات عملية في كيفية إدارة حوادث الطائرات ومحركاتها ومطالبات الطرف الثالث من شحن بضائع وأمتعة مسافرين، وبريد بما يتناسب مع حدود المسوؤلية القانونية كما حددتها القوانين والبروتوكولات الدولية العاملة في القطاع أو أية جهات رقابية في القطاع وإعداد المقترحات اللازمة للتسويات التجارية بما لا يتعارض مع القوانين أعلاه وسياسة الشركة الداخلية، والتدخل في إعداد المقترح المناسب في حال أي إجراء قانوني من أي طرف ثالث.
- كيفيه تفعيل إدارة المخاطر التشغيلية من إعداد البرامج التدريبية والجهة المستهدفة والتنسيق مع مسوي خسائر حوادث الطائرات ومحامي شركات الإعادة في عمل ورشات عمل موجهة لفئة معينة في الشركة.
الفئة المستهدفة
شركات التأميــن وبالأخــص قســم التأميـن البحـري والتأميـن على السفـر، شركــات الطيــران، المنظمــات المراقبـة كسلطة الطيران، الأياتا والأيكاو، البنك المركزي/ التأمين، شركات المساندة مثل صيانة الطائرات والمحركات، تموين الطائرات، تزويد الوقود، المناول الأرضي، شركــات السيــاحــة والسفــر بمـا يتعلـق مسؤولية الناقل إتجاه الراكب حسب تذكرة السفر، شركات الشحن بما يخص نقل البضائع، وشركات إدارة المطارات كإدارة مطار الملكة علياء الدولي، مـطــار مـاركــا ومـطــار العقبـــة، أكــاديميــات الـطـيــران ومــدارس تــدريــب الطيـارين، الأســواق الـحــرة والمهتمين من كـافـة الجهات ذات العلاقة.